كان يا ما كان
غيبوبة بتمر فى طرف
بلاهة الذكرى
ترسم ألوان
ترانيم ع الفكرة
تلاغى الأزمان
وبتسحب طرف
العمر
ف لوحة سينما
على عتبات
الرؤية
يتوارى المعنى
جوه ميدان
الدنيا الأعمى
والفرسان
بين واقع وخيال
والحب فى لوحة
كان يا ما كان
ف خيوط الفجر
يتشق العشق
على عتبة قلبين
لكن لما بيجى الليل
يتعرى الصبح
يتوحد لونه
تتساقط أمطار
ع اللوحة
تمسح كل الألوان
إلا لون الحق
يبرق يتوحد
ويا الواقع
تنزاح الغيبوبة
من سكنات القلب
نعرف إن الحب
كان
يا ما
كان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق